حاشية الصفتي
إسم الكتاب
|
حاشية الصفتي
|
المؤلف
|
الصفتي المالكي الأزهري
|
المحقق
|
الشيخ: أحمد مصطفى قاسم الطهطاوي
|
عن الكتاب
|
عندما ألّف العلاّمة "عبد الباري بن
أحمد العشماوي" مقدمته المباركة « متن العشماوية »، اقتصر فيها على باب
الصلاة والصلاة، ثم جاء بعده العلامة "ابن تركي المالكي" وأكمل هذا
المتن وأضاف له باب الزكاة و باب الحج، ثم قام بوضع شرح عليه سماه: « الجواهر الزكية في حل الفاظ العشماوية »، ثم جاء من بعدهما العلامة « يوسف بن سعيد بن
إسماعيل الصفتي المالكيّ الأزهري (كان حيّاً سنة 1193هــ) »، فقام بوضع حاشية
على هذا الشرح سماها: « حاشية سنية وتحقيقات بهية على الشرح المسمى بالجواهر
الزكية في حل الفاظ العشماوية»، التي اشتهرت باسم: « حاشية الصفتي »، وهذه
الحاشية هي من أعظم و أهم حواشي الفقه عند المالكية، فيها فوائد كثيرة، وتفاصيل
يحتاج الناس إليها.
* وما يميّز « حاشية الصفتي »، أنّ "
الصفتي رحمه الله " أتى فيها بالأقوال المعتمدة المرضية في الفقه المالكي،
ووشّحها بفوائد منيفة وأبحاث شريفة وزوائد نفيسة، جمعها من بطون كتب وحواشي
المذهب المالكي، كما ذكر فيها دليل مشروعية كل باب والتعريفات اللغوية
والإصطلاحية وترجمة العلماء الذين ذكرهم المصنّف والشارح.
* اشتهرت « حاشية الصفتي »، اشتهارا كبيرا،
ولقيت قبولا كبيرا، حتى قيل: " من قرأ الصفتي لا يحتاج الى مفتي ".
|
عدد الأجزاء
|
2
|
Pdf تحميل
|
20 التعليقات:
بسم الله ما شاء الله ، جزاك الله كل خير سيدي الكريم
وجزاكم الله الخير كله أخي صلاح
وبارك فيكم
متن العشماوية فيه بابان هما باب الصلاة وباب الصوم
جزاكم الله الخير كله
جزاكم الله كل خير
ماشاء الله
ما شاء آلله
من قرأ الصفتي لا يحتاج الى مفتي
بسم الله ما شاء الله ، جزاك الله كل خير سيدي الكريم
شكرا على هذا الانجاز العظيم
تبارك الله وشكرا على المجهودات
شكرالكم
شكرا
أوموتمبي عبد السلام
عندي هذا الكتاب مخطوط
بارك الله فيكم هلا بينتم لنا النسخة الاكثر فائدة.والمتقنة جيدا لطالب العلم .
على كل بارك الله فيكم ووفقكم لكل خير
جزيل الشكر
جزاكم الله خيرا
من لم يتقن حاشية الصفتي فلا يحل له أن يفتي
السلام عليكم والحمد لله ان الله منى عليا بنسخته الاصلية ورثته عن اجدادي رحمهم الله وكتبها بيده الافانية جامعها عبده الذليل يوسف بن الشيخ سعيد اسمعيل السفطي المالكي وكان الفراغ من جمعها يوم الاثنين المبارك سابع عشر جمادى الاولى 1191 بمسجد سيدنا الحسين رضي الله تعالى عنه
إرسال تعليق