زهر الآس في بيوتات أهل فاس
إسم الكتاب
|
زهر الآس في بيوتات أهل فاس
|
المؤلف
|
عبد الكبير بن هاشم الكتاني
|
المحقق
|
علي بن المنتصر الكتاني
|
عن الكتاب
|
يعد كتاب « زهر الآس في بيوتات أهل فاس »، للإمام النسابة الشريف «
عبد الكبير بن هاشم الكتاني (1263هـ / 1350هـ) »، من أهم وأنفس الكتب التي أرخت
لمدينة فاس عبر بيوتاتها، فهو يأتي بالعائلة منذ أول رحلاتها ويذكر أحسن أعمالها
في العلم أو الجهاد.
* يعتبر كتاب « زهر الآس في بيوتات أهل فاس »،
بمثابة "حالة مدنية" لفاس في أوائل القرن الرابع عشر هجري، حيث ذكر
فيه مؤلفه أكثر من عشرين ألف شخص من أهل فاس.
* ويلي هذا الكتاب ملحق له اسمه: « تحفة الأكياس
ومفاكهة الجلاس فيما غفل عنه صاحب زهر الآس في بيوتات أهل فاس »، تأليف نجل مؤلف
الأصل، العلامة النسابة المؤرخ « محمد بن عبد الكبير بن هاشم الكتاني ».
|
عدد الأجزاء
|
2
|
Pdf تحميل
|
14 التعليقات:
نسب بناني أو البناني نسب عربي عدناني قريشي أندلسي قيرواني و ينتسب لبنو بنانة وهم بنو سعد ابن لؤي ابن غالب و دخلو شمال إفريقيا أيام الفتوحات مع عوائلهم آل هويمل أو الهويملات من قبيلة بنو سليم و لا ينتمون على الإطلاق لنفزة و لا لبنان و بناني من بنانة و ليس من بنان و أصلا بنان تكتب و تنطق بفتحة الباءل بينما البناني الإسم الصحيح يكتب بضم الباء و مصحوبا بألف لام التعريف و يكتب و ينطق داخل المغرب بتحريف الألف و لام التعريف و بشدة الباء و ليس بفتحها و وجود أحد علماء بناني في نفزة أو غيرها هذا من باب نشر العلم في ذلك المكان شأنه شأن جميع العلماء الذين يتنقلون و يترددون لجميع النواحي و المناطق لنشر العلم و ليس وجوده هناك من باب النسب و إلا فكيف بعالم مثل بناني بعلمة و تحضره و فقهه سينتمي لنفزة مستحيل طبعا أن ينتمي لقبيلة حتى لو لم تكن بربرية فهي ليست بمستوى علمه و نسبه و هذا مما يؤكد بأنه من نسب أندلسي مما جعله يتلقن العلم من أجداده الأندلسيين و اكمل تلقي العلم في القيروان عاصمة العلم عاصمة العلم التي ينتمي إليها حقا قبل أن ينتمي لفاس مدينته الأصلية إلى يومنا هذا و مرة أخرى قبل أن ينشر أي شخص معلومات خاطئة عن التاريخ أو عن الأنساب و حتى لا يقع في التحريف يجب عليه أن يبحث في حميع الوثائق التاريخية الموثوق بها و الغير محرفة و يبحث في شجيرات الأنساب و يسأل أصحابها كي يدلي بمعلومات حقيقية صحيحة
نسب بناني أو البناني نسب عربي عدناني قريشي أندلسي قيرواني و ينتسب لبنو بنانة وهم بنو سعد ابن لؤي ابن غالب و دخلو شمال إفريقيا أيام الفتوحات مع عوائلهم آل هويمل أو الهويملات من قبيلة بنو سليم و لا ينتمون على الإطلاق لنفزة و لا لبنان و بناني من بنانة و ليس من بنان و أصلا بنان تكتب و تنطق بفتحة الباءل بينما البناني الإسم الصحيح يكتب بضم الباء و مصحوبا بألف لام التعريف و يكتب و ينطق داخل المغرب بتحريف الألف و لام التعريف و بشدة الباء و ليس بفتحها و وجود أحد علماء بناني في نفزة أو غيرها هذا من باب نشر العلم في ذلك المكان شأنه شأن جميع العلماء الذين يتنقلون و يترددون لجميع النواحي و المناطق لنشر العلم و ليس وجوده هناك من باب النسب و إلا فكيف بعالم مثل بناني بعلمة و تحضره و فقهه سينتمي لنفزة مستحيل طبعا أن ينتمي لقبيلة حتى لو لم تكن بربرية فهي ليست بمستوى علمه و نسبه و هذا مما يؤكد بأنه من نسب أندلسي مما جعله يتلقن العلم من أجداده الأندلسيين و اكمل تلقي العلم في القيروان عاصمة العلم عاصمة العلم التي ينتمي إليها حقا قبل أن ينتمي لفاس مدينته الأصلية إلى يومنا هذا و مرة أخرى قبل أن ينشر أي شخص معلومات خاطئة عن التاريخ أو عن الأنساب و حتى لا يقع في التحريف يجب عليه أن يبحث في حميع الوثائق التاريخية الموثوق بها و الغير محرفة و يبحث في شجيرات الأنساب و يسأل أصحابها كي يدلي بمعلومات حقيقية صحيحة
لاحول ولاقوتي الا بالله
فضيلة الشيخ الكتاني رحمه الله من خيرة العلماء و مشهود له بالكفاء العلمية التاريخية و الفقهية و لكن هذا لا يمنع وقوعه في الخطإ مثل باقي العلماء و الدليل الذي يثبت ولوعه في هذا الكتاب هو قوله بأن علماء بيت بناني ينتمون لنفزة و لبنان و ذكر أيضا اعتراف العلامة أبو بكر البناني بخط يده معترفا لكندة و هذا تناقض كبير وقع فيه مؤلفنا دون أن ينتبه لذلك ، أولا لا توجد على الإطلاق قرية عظيمة و لا قبيلة تسمى بنان في شمال افريقيا و بنان الوحيدة بفتح الباء التي توجد في المغرب العربي تسمى بنان بوضر و هي ليست قرية كبيرة و لا عظيمة و لا قبيلة هي مجرد بلدة صغيرة جدا في تونس تبعد بإحدى عشر كيلومتر عن المدينة الساحلية المينستير ثانيا ما كان يجب على الكاتب أن ينسب بيت العلماء بناني لقبيلة او قرية نفزة و العلامة أبو بكر البناني رضي الله عنه معترفا بخط يده بأنه البناني الكندي أي ما كان يجب ان يكتب عنه البناني النفزي الكندي لأنه ينتسب لكندة العربية و هذه المعلومة ليست بعيدة عن المعلومات التي أدليت بها في منشوراتي السابقة عن نسب بناني لبنو بنانة أولاد سعد ابن لؤي ابن غالب العدنانيين لأن في عهد الدولة الأموية وقع اختلاط ما بين العدنانيون و القحطانيون في قبيلى كندة التي حكمت الأندلس و قد يكون بنو بنانة بعضهم ممن دخلو قي قبيلة كندة و مما لا شك فيه و بشهادة شجرة عوائل البنانيين هو انتسابهم لسعد ابن لؤي ابن غالب و بناني لا ينتمون لقرية و لا لقبيلة في افريقيا تسمى بنان بل ينتمون في الشجرة الموجودة في الخزينة الملكية لبنانة و هو اسم سيدة عربية قريشية تكون جدتهم و زوجة جدهم سعد ابن لؤي ابن غالب عرفو بإسمها و ق، يكونو فعلا دخلو بني شيبان و بعد الإسلام اختلط بعضهم بقبيلة كندة العربية التي حكمت الأندلس و أصلا عوائل بناني كلها عوائل أندلسية الأصل و ذكر في كتاب تاريخ سكان سلا القديمة أن نسب بناني أندلسي قيرواني يعني أنهم جاؤوا من الأندلس إلى مدينة القيروان بتونس و لو ينتمو قط لنفزة و بكل تأكيد علاقتهم بنفزة المذكورة في الكتاب أو غيرها من بعض نواحي القيروان كان ارتباطهم بها مجرد تردد لنشر العلم شأنهم شأن كل العلماء الذين يترددون على نواحي المدن لنشر العلم ليس إلا و أظن التوضيح هذا الذي أدليت به هو الصواب بعينه و الله على ما أقول شهيد و أرجو من كل من يقرأ هذا الكتاب أن يأخذ بعين الإعتبار الإعتراف الذي أكده العلامة سيدي أبو بكر البناني رضي الله عنه عن نسبه لكندة الملوك مما يؤكد تأكيدا قاطعا على عروبة و أندلسية هذا النسب العريق لأنه مجرد ذكر كندة يربط العلاقة بالأندلس لان كندة أهم قبيلة و دولة عربية حكمة الأندلس أكثر من الأمويون أنفسهم
فضيلة الشيخ الكتاني رحمه الله من خيرة العلماء و مشهود له بالكفاء العلمية التاريخية و الفقهية و لكن هذا لا يمنع وقوعه في الخطإ مثل باقي العلماء و الدليل الذي يثبت ولوعه في هذا الكتاب هو قوله بأن علماء بيت بناني ينتمون لنفزة و لبنان و ذكر أيضا اعتراف العلامة أبو بكر البناني بخط يده معترفا لكندة و هذا تناقض كبير وقع فيه مؤلفنا دون أن ينتبه لذلك ، أولا لا توجد على الإطلاق قرية عظيمة و لا قبيلة تسمى بنان في شمال افريقيا و بنان الوحيدة بفتح الباء التي توجد في المغرب العربي تسمى بنان بوضر و هي ليست قرية كبيرة و لا عظيمة و لا قبيلة هي مجرد بلدة صغيرة جدا في تونس تبعد بإحدى عشر كيلومتر عن المدينة الساحلية المينستير ثانيا ما كان يجب على الكاتب أن ينسب بيت العلماء بناني لقبيلة او قرية نفزة و العلامة أبو بكر البناني رضي الله عنه معترفا بخط يده بأنه البناني الكندي أي ما كان يجب ان يكتب عنه البناني النفزي الكندي لأنه ينتسب لكندة العربية و هذه المعلومة ليست بعيدة عن المعلومات التي أدليت بها في منشوراتي السابقة عن نسب بناني لبنو بنانة أولاد سعد ابن لؤي ابن غالب العدنانيين لأن في عهد الدولة الأموية وقع اختلاط ما بين العدنانيون و القحطانيون في قبيلى كندة التي حكمت الأندلس و قد يكون بنو بنانة بعضهم ممن دخلو قي قبيلة كندة و مما لا شك فيه و بشهادة شجرة عوائل البنانيين هو انتسابهم لسعد ابن لؤي ابن غالب و بناني لا ينتمون لقرية و لا لقبيلة في افريقيا تسمى بنان بل ينتمون في الشجرة الموجودة في الخزينة الملكية لبنانة و هو اسم سيدة عربية قريشية تكون جدتهم و زوجة جدهم سعد ابن لؤي ابن غالب عرفو بإسمها و ق، يكونو فعلا دخلو بني شيبان و بعد الإسلام اختلط بعضهم بقبيلة كندة العربية التي حكمت الأندلس و أصلا عوائل بناني كلها عوائل أندلسية الأصل و ذكر في كتاب تاريخ سكان سلا القديمة أن نسب بناني أندلسي قيرواني يعني أنهم جاؤوا من الأندلس إلى مدينة القيروان بتونس و لو ينتمو قط لنفزة و بكل تأكيد علاقتهم بنفزة المذكورة في الكتاب أو غيرها من بعض نواحي القيروان كان ارتباطهم بها مجرد تردد لنشر العلم شأنهم شأن كل العلماء الذين يترددون على نواحي المدن لنشر العلم ليس إلا و أظن التوضيح هذا الذي أدليت به هو الصواب بعينه و الله على ما أقول شهيد و أرجو من كل من يقرأ هذا الكتاب أن يأخذ بعين الإعتبار الإعتراف الذي أكده العلامة سيدي أبو بكر البناني رضي الله عنه عن نسبه لكندة الملوك مما يؤكد تأكيدا قاطعا على عروبة و أندلسية هذا النسب العريق لأنه مجرد ذكر كندة يربط العلاقة بالأندلس لان كندة أهم قبيلة و دولة عربية حكمة الأندلس أكثر من الأمويون أنفسهم
بناني بالألف و لام التعريف هو النسب الأصلي لبناني بدون ألف لام التعريف يعني لا يوجد فرق بين بناني و البناني فكلاهما واحد و كلاهما نسب علابي مشرقي ينتمي لبنو بنانة أولاد سعد ابن لؤي ابن غالب و الحمد لله الشجرة الموجودة بالخزينة الملكية هي التي تحدد كل انتماء هذا النسب العريق الذي ينتمي للمشرق و للعراق و ليس لنفزة ولا بنان الغير موجودة أصلا القبيلة أو القرية بل بلدة صغيرة جدا و لا علاقة لبناني بها فبناني ينتمون لبنو بنانة و ليس لبنان بفتح الباء إذ لا يوجد على الإطلاق لا في المغرب و لا غيره بناني بفتح الباء بل بسكون الباء في الدارجة و بضم الباء في العربية الفصحى
لا حول و لا قوة إلا بالله على من يحاول الطعن و تمزيغ نسب الناس بدون أي وجه حق و شجرة عوائل بناني موجودة في الخزينة الملكية بالرباط التي تؤكد نسبهم العربي القريشي العدناني و تثبت بالدليل القاطع نسبهم لبنه بنانة و هم بنو سعد بن لؤي بن غالب بشهادة أمهات الكتب و على رأسها سير أعلام النبلاء التي يعتمد عليها حقا في علم الأنساب و ليس الكتب الضعيفة المصداقية و المصدر و الشرح و لا يؤخذ بما كتب فيها كثيرا مثل الكتب القيمة الموثوق بعلمائها و معترف عالميا بمعلوماتها و محتوياتها
فعلا لا حول و لا قوة إلا بالله هناك من يحسد الناس على نسبهم الراقي العربي يحاول نسبه
عن طريق تحريف سطور كتاب عبر الانترنيت أو نسبه للبوادي الافريقية عبر طلق شائعات الكذب في الشوارع بسبب عقدته من نسبه هو شخصيا من البوادي الجبلية و الريفية
كتاب متوفر في مكتبت القروين
بناني عوائل كثيرة و فرق كثيرة و فرقة واحدة من تلك الفرق هي وحدها من تنتمي في العلم فقط لنفزة و بنان بالقيروان أما باقي عوائل بناني رغما عن أنف أي ممتنع و معترض ينتمون للأندلس و لمدينة فاس لأن هناك المئات من علماء بناني كانوا في الأندلس و ينتمون للأندلس و اذهبوا لتفرأو تاريخ علماء الأندلس و جميع الكتب التي تحدثت عن الاندلس كي تعرفوا ذلك
كتاب محرف و الأصلي الذي يحتوي على معلومات حقيقية مفقود
كتاب محرف و النسخة الأصلية التي تحتوي على المعلومات الحقيقية مفقود
إرسال تعليق